ا
لقد دفنتها وهي حية، ووضعت جبساً فوقها حتى لا تستطيع الخروج»، تخلصت من عار كان سيلحق بنا، وبمجرد أن أنهى الأب كلماته، خرجت الأم مسرعة إلى أقرب مركز شرطة للإبلاغ عن زوجها الذي قبر ابنته لأنها حملت سفاحاً فأمرت النيابة بحبس المتهم والتحقيق معه في القضية.
وأصل الحكاية أن الابنة مثلها مثل كل الفتيات اللاتي يسلمن أنفسهن لأول شخص يبدي إعجاباً بهن، أو يلقي كلمات حب منمقة، وقد كان، فقد أعجبت الفتاة بشخص وأحبته، كما أحبها هو، لكنها لم تكن تعرف أنه سوف يتسبب في دفنها حية.
والقصة جرت تفاصيلها في محافظة الشرقية المصرية، وانتهت بحادث غريب، إذ بدأت كالعادة عندما أحبت الفتاة شخصاً وبعد فترة من العلاقة العاطفية المشبوبة بينهما، طلبت منه الزواج، فوافق على الفور، لكنه جعله زواجاً مشروطاً، بناه على عدم الإشهار، فوافقت الفتاة لأن الحب أعمى.
والحبيب أغلى، ولأنها كانت تثق فيه ثقة كبيرة، لم تتوقع أن يغدر بها، فتزوجا دون أن تحمل ورقة كدليل على ذلك، وبعد علاقة زوجية طبيعية أسلمته خلالها نفسها لعدة أشهر، شعرت أن جنيناً يتحرك في أحشائها. فذهبت إليه طالبة منه إعلان الزواج ليصبح رسمياً، حتى تضمن للمولود القادم مستقبله، ولكنه رفض بل وطلب منها إسقاط حملها.
وبعد فترة علمت أنه سافر إلى دولة خليجية للعيش والعمل أيضاً. فلم يترك لها بديلاً سوى أن تخبر والديها عما حدث، فحكم عليها الأب بعدم الخروج من غرفتها حتى الموت، وفي الصباح دخلت الأم غرفة ابنتها فلم تجدها فسألت الوالد عنها فقال لها إنها في الداخل، ولكن تحت الأرض.
وأصل الحكاية أن الابنة مثلها مثل كل الفتيات اللاتي يسلمن أنفسهن لأول شخص يبدي إعجاباً بهن، أو يلقي كلمات حب منمقة، وقد كان، فقد أعجبت الفتاة بشخص وأحبته، كما أحبها هو، لكنها لم تكن تعرف أنه سوف يتسبب في دفنها حية.
والقصة جرت تفاصيلها في محافظة الشرقية المصرية، وانتهت بحادث غريب، إذ بدأت كالعادة عندما أحبت الفتاة شخصاً وبعد فترة من العلاقة العاطفية المشبوبة بينهما، طلبت منه الزواج، فوافق على الفور، لكنه جعله زواجاً مشروطاً، بناه على عدم الإشهار، فوافقت الفتاة لأن الحب أعمى.
والحبيب أغلى، ولأنها كانت تثق فيه ثقة كبيرة، لم تتوقع أن يغدر بها، فتزوجا دون أن تحمل ورقة كدليل على ذلك، وبعد علاقة زوجية طبيعية أسلمته خلالها نفسها لعدة أشهر، شعرت أن جنيناً يتحرك في أحشائها. فذهبت إليه طالبة منه إعلان الزواج ليصبح رسمياً، حتى تضمن للمولود القادم مستقبله، ولكنه رفض بل وطلب منها إسقاط حملها.
وبعد فترة علمت أنه سافر إلى دولة خليجية للعيش والعمل أيضاً. فلم يترك لها بديلاً سوى أن تخبر والديها عما حدث، فحكم عليها الأب بعدم الخروج من غرفتها حتى الموت، وفي الصباح دخلت الأم غرفة ابنتها فلم تجدها فسألت الوالد عنها فقال لها إنها في الداخل، ولكن تحت الأرض.
المصدر